برلماني المحمدية آيت منا يتحول إلى سخرية بمواقع التواصل
تدخل هشام ايت منا البرلماني ورئيس جماعة المحمدية ورئيس شباب المحمدية باسم الأغلبية بصفته النيابة عن فرق الأغلبية داخل قبة البرلمان حول قوانين تنزيل الاتفاقيات الدولية.
التدخل الذي لم يوفق برلماني المحمدية حتى في قراءته قراءة صحيحة، وتردد في الهجاء مرات عديدة مما جعل فرق الأغلبية في حرج واستغراب …أهذا أيت منا حقا؟
ورطت أيت منا داخل قبة البرلمان وبيده ورقة مكتوبة بالخط العريض، جعلت من الرجل أضحوكة أمام الخصوم والنشطاء الفيسبوكيين، ما أثار جدلا واسعا بتراب عمالة المحمدية… أحقا هذا أيت منا؟
صدق من قال “تكلم حتى آراك”، فالسعي وراء المناصب وتعددها ليس مكسبا وليس المحدد الأساسي في النجاح، قد يكون النقمة التي تجعل من اسمك يبرز في قضايا تسيء للمنصب داخل المجتمع.
عزيز حناوي /زناتة نيوز